 |
 "الحرب معاناة حميمة جدّاً، وهي تجربة بلا نهاية، كحياة الإنسان"/ سفيتلانا أليكسييفيتش (ليس للحرب وجهٌ أنثويّ)
تحت تصنيف "نصوص" المثبت على الغلاف الخارجي و"شعر" المثبت في الصفحة الداخلية لعنوان الكتاب، نشرت الكاتبة السورية "هند زيتوني" *كتابها "غواية الدانتيل"، وقد صدر عن المكتبة العربية للنشر والتوزيع، في مارس 2020. يقع الكتاب في (120) صفحة. |
|
 |
 تكون نفس الشاعر لحظة إنشاء النصّ محكومة لإيقاع ما، لا يدري كيف تأتي ولا كيف تذهب، ولذلك قد يحدث في الكتابة بعض "الانزلاقات" العروضيّة، فتفسّر على أنّها من الخلل العروضيّ الموسيقيّ التابع لعناصر الموسيقى الخارجيّة؛ التفاعيل والوزن العروضيّ، بصفته النسق العامّ للوزن الشعريّ، |
|
 |
 يعود الفضل في نشر كتاب "نِسوة في المدينة" إلى الصديق العزيز حسن عبّادي، فقد رعاه منذ لحظة التفكير الأولى بنشره وحتّى أصبح كتاباً مطبوعاً، وراجعه معي صفحة صفحة، فقرأه مرّتين، وأقال كثيراً من عثراتي فيه، وقد ساعدني ليكون الكتاب أجمل حلّةً، وآنق طباعةً. وليس هذا وحسب، بل كان متشجّعاً للكتاب، يبحث لي عن ناشر جريء يوافق على نشره، وهكذا كان، ليتوّج أفضاله بكتابة تظهير للكتاب، يضيء فيه فكرته وهدفه. وظلّ على تواصل معي ومع الناشر حتى بعد صدوره وخروجه من المطبعة، ليهاتفني ويزفّ ليَ البشرى. كتاب انتظرته طو |
|
 |
 "من يتذكّر تاي" رواية للكاتب السّوريّ ياسين رفاعيّة، صدرت عام 2011 عن دار الخيال في بيروت، وتتألّف من (22) فصلا في (220) صفحة من القطع المتوسّط. يعالج فيها الكاتب سرديّا تداعيات النّكسة والهزيمة العربيّة المدوّية عام 1967، وما أحدثته من أثر نفسيّ مقيت في الشّعوب العربيّة، والمثقّفين والكتّاب على وجه الخصوص |
|
 |
 نشرت على صفحة الفيسبوك في 10/9/2011 رسما كاريكاتوريا نقلا عن صحيفة القدس العربي كان سببا في استدعاء المخابرات لي للتحقيق وكأنني كنت راسمه. كان موضوع الكاريكاتير حركتي حماس وفتح، ويتناول معارضي الحركتين في الضفة وفي غزة: "اللي بعارض حماس بروح النار، واللي بعارض فتح بروح الجنة. يا ابني اسمع مني وروح أمريكا". هذا كل ما في الرسم الكاريكاتوري، وعلى رأي المثل: "بين حانا ومانا ضاعت الحنا"، وضاع المواطن بين الحركتين. لعلّه من نافلة القول إن هاتين الحركتين هما سبب رئيسي في ضياع الوطن وليس فقط المواطن. و |
|
 |
 عندما كنّا نكتب الشّعر أنا وملهمتي الشّاعرة، كنّا نكتبه أوّلا منفصلين، بصمت، تشعر بحفيف المعنى يمسّها دون أن يكشف عن وجه الحبّ فيه، وهي كانت مسرورة أنّني أواري في القول ولا أصرّح. لقد كانت بالفعل خجولةً، وترتبكُ من فعل الحبّ وتحمرّ وجنتاها، وسرعان ما تختفي أو تمتنع عن الحديث.
|
|
 |
 صدر في حيفا بالتزامن مع الذكرى الرابعة والأربعين لمجزرة تل الزعتر كتاب "إيفا شتال حمد- أممية لم تغادر التل"، أعده وقدم له الأستاذ المحامي حسن عبّادي، ويقع الكتاب في حدود مئة صفحة من القطع المتوسط. أشرف عليه فنيا الفنان الفلسطيني ظافر شوربجي، صاحب دار مجد للتصميم والفنون، وراجعه وحرره الكاتب فراس حج محمد.
|
|
 |
 يعدّ غسان كنفاني من المثقفين والمفكرين العرب والفلسطينيين الذين تنبهوا، منذ وقت مبكر، إلى الدعاية الصهيونية وخطرها، فوقف في وجهها، وعمل على دحض كتاباتها العنصرية التي أسست للمشروع الصهيوني، فشكلت كتابات غسان بمجملها الإبداعية والبحثية عاملا قويا في تفنيد مقولات الصهيونية وخطاباتها الاستعمارية.
|
|
 |
 صديقتي الافتراضية الكاتبة السورية رجاء شعبان التي لم أتحدث معها أي حديث خاص صوتي أو غير صوتي، تكتب لي تعليقا تقول فيه "تذكرني حضرتك بغسان كنفاني. وكم أحب غسان"، وعندما سألتها متعجبا "يا إلهي وكيف ذاك"؟ أجابتني بقولها: "لا أدري كيف".
|
|
 |
 أعلنت اللجنة التحضيرية للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين عن أسماء المرشحين للأمانة العامة للاتحاد، حيث سيتم عقد الانتخابات في الخامس من تموز 2018 الساعة الثانية مساء في قاعة أبراج الزهراء بمدينة البيرة.
|
|